🎥 الحلقة الثالثة من مشروعي: “سياسي نحو سودان جديد رائد في أفريقيا والعالم بإذن الله”>
🔥 بعد سنوات من لهيب القهر تحت سطوة الطغمة العسكرية، وعجز الأحزاب السياسية عن التغيير… آن الأوان لتحمّل مسؤوليتنا كشعب.
في هذه الحلقة الثالثة، نسلط الضوء على موضوع الهامش من سلت البنادق بسببه بداء من حرب الجنوب، إلى مأساة دارفور، وجبال النوبة، والنيل الأزرق، واخيرا من حارب الهامش طوال مسيرته المليشية حميداتي (حماية بشة وكيزانه) ، يحارب الان باسم الهامش وقال مستشاره تعينه رئيس لتحالف تأسيس و حكومتة الافتراضية يعتبر انتصار للهامش.فما هو هذا الهامش الذي تخاض الحروب بإسمه منذ 69 سنة
يمكن الاطلاع اكثر علي فكرة مشروعي السياسي نحو سودان جديد رائد في افريقيا والعالم باذن الله البداية فيه تكون بتحمل مسئوليتنا نحو التغير كشعب بعد انكوينا سنين بنيران الطغمة العسكرية وربما في كثير من الحالات السياسية الاحزاب السياسة العاجزة
فالطغمة العسكرية والكيزان التي اشقت واذلت العباد والبلاد وقتلت وشردت الملايين من ابناء شعبنا السوداني وكانت سبب رئيسي في هذه الحرب الملعونة التي يجب ايقافها باسرع صورة ممكنة لكن بصورة صحيحة تعالج المشاكل الاساسية , حتي لا ندخل في النفق القديم الذي بداءت الانقاذ والوعود الفارغة بداء من حرب الجنوب ثم مأساة دارفور اللعينة ,ثم النيل الازرق, جبال النوبة وغيرها حتي من الفتنة الطائفية التي زرعها المؤتمر الوطني وربيبته الحركة الاسلامية وزعمها الاقزام بداء من بشة ( البشير ) ونهاية البرهان ( برة) والشياطن الكبير من القادة الفئران الكبار في مشروع تدمير السودان وهو مع البرهان واخر بليلة الكيزان حصاص حميدتي تربية حسبو وغيرهم من قادة اللجنة الامنية من خططوا منذ اليوم الاول لسرقة الثورة واكمال مشروعهم في تدمير السودان ودعك من شعارتهم الكذابة فقد فاقوا مسيلمة الكذاب افك وضلا , ولا زالوا يهتفون هي لله هي لله لا للسلطة ولا الجاه, في مدونتي مقالات احسبها باذن الله تضع الصورة الكاملة لمشروعهم وتجلي حقيقتهم وتكشف زيفهم ونفاقهم